(نيويورك، 17 ديسمبر/كانون الأول 2002) - قالت منظمة هيومان رايتس ووتش في تقرير جديد أصدرته اليوم، إن النساء والبنات الأفغانيات عانين خلال العام 2002 من تصاعد في الإساءات والمضايقات والتقييد على حقوقهن الإنسانية الأساسية
(نيويورك، 15 يناير/ كانون الثاني 2004) - قالت منظمة هيومان رايتس ووتش في تقرير أصدرته اليوم، أن هناك عشرات الآلاف من الفتيات في السلفادور، يعملن في خدمة المنازل، وهذا النوع من العمل يجعلهن معرّضات، بصورة خاصة، للإساءات الجسدية والتحرّش الجنسي
عندما تصحو في الساعة الثانية صباحاً للعودة إلى العمل، على أن تسير لمسافة كيلومتر واحد في طريق خطرة كي تصل إلى حافلة ركاب صغيرة تقلّها إلى عملها. وقالت، "في الساعة الثانية صباحاً، يتواجد في شوارع المنطقة التي أسكنها أفراد عصابات. وفي هذا الصباح كان هناك مجموعة من الأشخاص ينتمون لعصابة وحاولي سرقة قلادتي".
بعد موت والدتي، ذهبت للعيش مع جدتي لأمي. وفي العام 2001، ماتت هي أيضاً، ولذلك توقفت عن الذهاب للمدرسة. ... بعد ذلك ذهبنا للعيش في بيت خالتي، وهي الأخت الصغرى لأمي ... معظم الفتيات يجدن أن عليهن البدء بتحمّل [ممارسة الجنس مع] أزواج أمهاتهن، أو أعمامهن وأخوالهن، ومعظمهمن يتعرضن للاغتصاب. فلا قدرة لهن على الاعتراض، إذ يعتقدن أنهن إذا ذهبن للشرطة، فلن يجدن مأوى يبقين فيه. ولهذا فهن يواصلن الصمت.
العنف هو جزء معتاد من تجربة الدراسة لمعظم أطفال كينيا. فالمعلمون يستخدمون الصفع والضرب بالعصي والسياط، للحفاظ على الانضباط في الصفوف، ولمعاقبة الطلاب على ضعف الأداء الأكاديمي. إن استخدام العقاب البدني هو مسألة روتينية، وتعسفية، وكثيراً ما تكون وحشية.
تقوم الشرطة المصرية بصورة معتادة , بالقبض على الأطفال الذين تعتبرهم "معرضين للانحراف" أو "معرضين للخطر" وباحتجازهم .لا يرتكب هؤلاء الأطفال أي فعل إجرامي , وفي العديد من الحالات فإن مبرر إلقاء القبض عليهم - قيامهم بالتسول , أو عدم توفّر المأوى لهم , أو تغيّبهم عن المدرسة بغير إذن , أو إصابتهم بمرض عقلي - يُظهر أنهم بحاجة للحماية والمساعدة بدلاً من العقاب
(القاهرة , 19 شباط/فبراير 2003) - في تقرير جديد صدر لها اليوم قالت منظمة هيومان رايتس ووتش ، أن الحكومة المصرية تجري حملات قبض جماعية على أطفال "جريمتهم" أنهم بحاجة للحماية . وأن الأطفال المحتجزين لدى الشرطة يتعرضون للضربَ والإيذاء الجنسي والابتزاز على يد الشرطة والمحتجزين الجنائيين البالغين ,