التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري في "كوب 28"
ينبغي للحكومات الدفاع عن حقوق الإنسان لتحقيق نتائج طموحة
أزمة المناخ هي أكبر خطر عالمي شهدناه في حياتنا على حقوق الإنسان. من الغابات التي تلتهمها الحرائق إلى المدن التي تشهد ارتفاعا شديدا في الحرارة، من الأراضي الزراعية الجافة إلى السواحل التي تجتاحها العواصف، يتسبب التغير المناخي في خسائر متزايدة في الأرواح وسبل العيش حول العالم.
ما لم تتحرك الحكومات بجرأة ــ وبسرعةــ للتخفيف بشكل كبير من انبعاثات غازات الدفيئة، سيزداد الوضع سوءا بشكل يفوق الوصف. ارتفاع مستوى البحار والنقص الشديد في الغذاء قد يشرّد مئات الملايين من الناس من بيوتهم. النزاعات على الموارد المتناقصة باطراد قد تزداد بشدة، مما يؤجج العنف، والنزعة القومية الفتاكة، وكراهية الأجانب والحكم الاستبدادي.
قدرة الحكومات على حماية حقوق الشعوب الأكثر عرضة للخطر قد تضعف، وقد تتلاشى في العديد من الأماكن، قد تتلاشى. قدرتنا على تجنب هذا المستقبل البائس، ستعتمد على الأرجح وإلى حد كبير على ما تفعله الحكومات اليوم لدعم حقوق الناس - أولئك الذين يتحملون الآن آثار تغيّر المناخ ومن هم في مقدمة الجهود الرامية إلى احتوائه.
24 سبتمبر/أيلول 2024
24 سبتمبر/أيلول 2024
8 ديسمبر/كانون الأول 2023
ينبغي للحكومات الدفاع عن حقوق الإنسان لتحقيق نتائج طموحة
كمضيفة لـ "كوب 28"، ينبغي للإمارات معالجة تلوث الهواء والانتهاكات الحقوقية
مع افتتاح مؤتمر المناخ، يجب ضمان الحماية من الحر أثناء العمل
على البلد المضيف أن يوقف قمع الحقوق، والتخلي عن خطط الوقود الأحفوري
ينبغي أن يضغطوا من أجل التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري وإنهاء قمع المجتمع المدني
على الحكومات مواجهة الإمارات بشأن سجلها الحقوقي، والالتزام بالتخلص من الوقود الأحفوري
الحكومة تؤجل نقل الناس بالرغم من ارتفاع مستوى سطح البحر والازدحام
على الحكومات التخلص تدريجيا من الوقود الأحفوري