![أشخاص سودانيون ويمنيون يعرضون بطاقات اللاجئين أو طالبي اللجوء الخاصة بهم في 12 أبريل/نيسان 2023 أمام مكتب "المنظمة الدولية للهجرة" في تونس العاصمة، بعد استخدام الشرطة التونسية في 11 أبريل/نيسان القوة والغاز المسيل للدموع لتفريق اللاجئين وطالبي اللجوء والمهاجرين وتفكيك مخيمهم المؤقت أمام المكتب القريب لمفوضية الأمم المتحدة للاجئين في تونس. ©2023 فتحي بلعيد/أ ف ب عبر غيتي إيمجز](/sites/default/files/media_2023/07/202307RMR_tunisia_eu_migration_1.jpg)
أشخاص سودانيون ويمنيون يعرضون بطاقات اللاجئين أو طالبي اللجوء الخاصة بهم في 12 أبريل/نيسان 2023 أمام مكتب "المنظمة الدولية للهجرة" في تونس العاصمة، بعد استخدام الشرطة التونسية في 11 أبريل/نيسان القوة والغاز المسيل للدموع لتفريق اللاجئين وطالبي اللجوء والمهاجرين وتفكيك مخيمهم المؤقت أمام المكتب القريب لمفوضية الأمم المتحدة للاجئين في تونس.
© 2023 فتحي بلعيد/أ ف ب عبر غيتي إيمجز