ازداد عدد الأطفال في المدارس الرسمية في لبنان أكثر من الضعف بعد أن فتح لبنان صفوفا للطلاب السوريين اللاجئين. لكن الأساتذة يفتقرون إلى التدريب على التأديب الإيجابي. قال أطفال سوريون إنهم تعرضوا للإهانة ومُنعوا في كثير من الأحيان من استخدام الحمام في المدرسة.