تواجه الفتيات الحوامل والأمهات اليافعات وصمة عار حادة من زملائهن، ومن مسؤولي المدرسة، ومجتمعهن. ويساهم الافتقار إلى التعليم الذي يراعي النوع الاجتماعي، والمواقف التمييزية في بيئة المدارس في تسرب الطالبات من المدارس وعدم حثهن على إعادة التسجيل.