في بعض البلدان، لا تستطيع الطالبات الحوامل أو الأمهات مواصلة تعليمهن إلا من خلال التعليم المنزلي أو عن بعد الطالبات اللواتي يرغبن في مواصلة تعليمهن يجب أن يكون لديهن الخيار بين الدراسة في المدارس أو برامج التعليم البديل الجيدة، سواء في المنزل أو حضوريا ليتساوين بالفرص مع زملائهن.