يناير/كانون الثاني 27, 2016
إصلاحات سعودية محدودة في ظل الملك سلمان
الخطوات الإيجابية يلطخها قصف اليمن والعقوبات القاسية
![ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن نايف (إلى اليسار) مع عمه، الملك سلمان (إلى اليمين) في مطار الملك فهد الدولي في الرياض، بالمملكة العربية السعودية، في 27 يناير/كانون الثاني 2015.](/sites/default/files/styles/square/public/multimedia_images_2015/201506mena_saudi_beheading.jpg?itok=ZUtSuwoK)
الخطوات الإيجابية يلطخها قصف اليمن والعقوبات القاسية
العمال المهاجرون وعاملات المنازل لا يتمعتون بحماية كافية
إفلات من العقاب وعدالة مشوهة لم تحاسب الانتهاكات الجسيمة
ارتفاع وتيرة حالات التعذيب والاختفاء
مُلاحقات قضائية، ومُحاكمات جائرة جراء ممارسة الحق في التعبير
ردود فعل مفرطة تجاه الفارين من سوريا وأمريكا الوسطى
قصف مُخيمين للنازحين ليس فيهما وجود عسكري
مجلس صيانة الدستور يمنع المرشحين الإصلاحيين
يجب نقض الحكم والتحقيق في ادعاءات بسوء المعاملة
صلات الشركات بالمستوطنات تهيئ للانتهاكات
ينبغي التحقيق وتجنب القوة المفرطة من طرف الشرطة