ما يتعين على المانحين والدول المضيفة القيام به لتعليم الأطفال السوريين اللاجئين
![Maya, 9, reads a school textbook in her family home. She enjoys attending her local public school in izmir, on turkey’s west coast, where she is one of four Syrian students in her class.](/sites/default/files/styles/square/public/multimedia_images_2015/turkey5.jpg?itok=KvJKxdLJ)
يوجد 1.5 مليون طفل سوري في سن المدرسة في تركيا والأردن ولبنان، ولكن نصفهم تقريبا لا يحصلون على تعليم رسمي. اتخذت الدول المضيفة خطوات كبيرة لتحسين التحاق الأطفال بالتعليم، مثل توفير التعليم الحكومي المجاني وفتح "فترات مسائية" استجابة لحاجيات عدد أكبر من الأطفال. ولكن مازالت توجد عوائق تمنع هؤلاء الأطفال من التعلّم، منها عمل الأطفال وشروط التسجيل بالمدارس وصعوبات اللغة وعدم توفر خدمات نقل بأثمان مناسبة. يواجه الأطفال ذوو الاحتياجات الخاصة أو الذين هم في سن المدرسة الثانوية صعوبات من نوع خاص. تعمل هيومن رايتس ووتش على ضمان حصول جميع هؤلاء الأطفال على حقهم في التعليم.
مايو/أيار 4, 2021
يونيو/حزيران 26, 2020
غياب الوظائف والتعليم والرعاية الصحية يؤدي إلى الفقر والاستغلال
مسار مظلم للأموال، فشل في الأهداف، وبيانات مفقودة
بيل فان إسفيلد، إلين مارتينيز، بسام خواجا.
آلاف مؤهلون للتسجيل، ولكن لا تزال هناك تحديات
80 ألف طفل سوري على الأقل خارج المدرسة