الصين: قيود مشددة على سفر الأويغور
شروط مرهقة وجولات رسمية ضمن أحدث التدابير للسيطرة على سكان شينجيانغ

ما تزال الصين دولةً سلطوية يحكمها حزب واحد، وتُقيّد الحقوق الأساسية بشكل منهجي. منذ تولي الرئيس شي جين بينغ السلطة عام 2013، اعتقلت الحكومة تعسفا مئات النشطاء، والمحامين، والمدافعين عن حقوق الإنسان وحاكمتهم. كما شدّدت قبضتها على المنظمات غير الحكومية، والنشطاء، ووسائل الإعلام، والإنترنت عبر سلسلة قوانين جديدة تُصنّف النشاط والنقد السلميّيْن تهديدا لأمن الدولة. في 2016، اختطفت الحكومة العديد من المنتقدين في هونغ كونغ ودول أخرى وأخفتهم قسرا. وما يزال الحكم البالغ القمع في إقليمَيْ الأقليات العرقية شينجيانغ والتبت قائما. ورغم التشريعات التي تحمي من التعذيب أثناء الاحتجاز، ما تزال هذه الممارسة منتشرة على نطاق واسع، وتطال أشخاصا منهم أعضاء "الحزب الشيوعي" المتهمين بالفساد.
شروط مرهقة وجولات رسمية ضمن أحدث التدابير للسيطرة على سكان شينجيانغ
سلطات شينجيانغ تصنّف تلاوات من القرآن بأنها "مؤذية"
إجبار قرويين على الانتقال في ظل الضغط الشديد والمعلومات المضللة
وسط مواجهة اقتصادية، الحداد على رئيس الوزراء السابق يعبر عن الاستياء
ينبغي للسلطات والمنصات التصدي بسرعة للكراهية على الإنترنت
سلطات شينجيانغ تصنّف تلاوات من القرآن بأنها "مؤذية"
الرئيس شي يعزز سلطته وسط تحديات فيروس "كورونا" والاقتصاد
مظاهرات غير مسبوقة على مستوى البلاد تطالب بالحريات
سياسات "كورونا" مثال بارز عن الحكم الاستبدادي
ادعموا نقاش تقرير المفوضة السامية عن الأويغور في مجلس حقوق الإنسان الأممي
الناشط مُعرّض لخطر التعذيب إذا أعيد إلى الصين
243 منظمة عالمية تدعو للتحرك بخصوص بواعث القلق الحقوقية