Corrections

Corrections to our publications

Human Rights Watch strives to maintain the highest level of accuracy in our reporting. This includes a commitment to correcting errors or clarifying facts that appear in our publications in a timely fashion. Corrections appear both on this dedicated webpage and at the bottom of the publication that contained the error.

We cannot reply individually to all corrections requests, but all such requests that specify the exact nature of the alleged inaccuracy and the publication (title, page number / web address and date) in which it appeared will be reviewed. If you believe you have found an inaccuracy in our materials, please contact us.

Errors contained in social media posts under Human Rights Watch and staff accounts will also be corrected in a prompt and transparent manner.

 

Or Send Your Corrections to:

HRW Publications
Attention: Corrections to the Human Rights Watch Website

Human Rights Watch
350 Fifth Avenue, 34th Floor
New York, NY 10118-3299
USA

 

Recent Corrections

  • 9/5: في نسخة سابقة من هذا البيان الصحفي، تم تعريف مصطفي الخلفي كناطف باسم الحكومة. عدّلنا صفته لتصبح "الناطق الرسمي باسم الحكومة والوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني". 

  • تم تصحيح التقرير والبيان الصحفي والرسم البياني بإدراج التغييرات التالية:

    1. ذكرت هيومن رايتس ووتش أن بقايا القنبلة التي عُثر عليها في الحفرة الناتجة عن الهجوم تتناسب مع قنبلة كيميائية سوفياتية الصنع وزنها 250 كيلوغرام. أشرنا إلى أن القنبلة على الأرجح من طراز "خاب-250"، وهو اختصار للعبارة الروسية الشائعة: Khimicheskaya Aviatsionnaya Bomba، أو "قنبلة كيميائية تُرمى بالطائرة". لكن التسمية الرسمية لهذا النوع من السلاح غير مطابقة، فقمنا بإزالة كلمة "خاب-250" من التقرير والبيان الصحفي لتجنب أي التباس. كما قمنا بتحديث التقرير بإدراج أن الاتحاد السوفياتي كان يصنع أنواعا مختلفة من الأسلحة الكيميائية، وليس فقط نوعين اثنين كما ذكرنا في البداية. تمت إضافة ملحق جديد يُحدّد بتفاصيل أكبر المعلومات المتاحة عن قنابل السارين التي أنتجها الاتحاد السوفياتي.
    2. ذكرت النسخة الأصلية من التقرير – على وجه الخطأ – أن مقاسات الحفرة الموجودة في طريق بخان شيخون كما حددها خبراء هندسة شرعيون كانت بقطر طوله 1.62 سنتمتر وعمق قدره 0.42 سنتمتر. تم تصحيح وحدة القيس فصارت المتر بدل السنتمتر.
    3. قدّم أشخاص من عائلة اليوسف ومصادر أخرى لهيومن رايتس ووتش أسماء 25 شخصا من عائلة اليوسف كانوا يعتقدون أنهم قتلوا. لكن شخصين منهم أصيبا ونجوا، ما يعني أن عدد القتلى 90 وليس 92.
  • تم تصحيح التقرير والبيان الصحفي والرسم البياني بإدراج التغييرات التالية:

    1. ذكرت هيومن رايتس ووتش أن بقايا القنبلة التي عُثر عليها في الحفرة الناتجة عن الهجوم تتناسب مع قنبلة كيميائية سوفياتية الصنع وزنها 250 كيلوغرام. أشرنا إلى أن القنبلة على الأرجح من طراز "خاب-250"، وهو اختصار للعبارة الروسية الشائعة: Khimicheskaya Aviatsionnaya Bomba، أو "قنبلة كيميائية تُرمى بالطائرة". لكن التسمية الرسمية لهذا النوع من السلاح غير مطابقة، فقمنا بإزالة كلمة "خاب-250" من التقرير والبيان الصحفي لتجنب أي التباس. كما قمنا بتحديث التقرير بإدراج أن الاتحاد السوفياتي كان يصنع أنواعا مختلفة من الأسلحة الكيميائية، وليس فقط نوعين اثنين كما ذكرنا في البداية. تمت إضافة ملحق جديد يُحدّد بتفاصيل أكبر المعلومات المتاحة عن قنابل السارين التي أنتجها الاتحاد السوفياتي.
    2. ذكرت النسخة الأصلية من التقرير – على وجه الخطأ – أن مقاسات الحفرة الموجودة في طريق بخان شيخون كما حددها خبراء هندسة شرعيون كانت بقطر طوله 1.62 سنتمتر وعمق قدره 0.42 سنتمتر. تم تصحيح وحدة القيس فصارت المتر بدل السنتمتر.
    3. قدّم أشخاص من عائلة اليوسف ومصادر أخرى لهيومن رايتس ووتش أسماء 25 شخصا من عائلة اليوسف كانوا يعتقدون أنهم قتلوا. لكن شخصين منهم أصيبا ونجوا، ما يعني أن عدد القتلى 90 وليس 92.
  • بسبب خطأ في تحديد احداثيات نظام المعلومات الجغرافية (GPS) على خريطة وفرتها السلطات العسكرية الإسرائيلية، ذكرت نسخة سابقة من هذا القرير على وجه الخطأ أن ملعب معاليه أدوميم شُيّد على أرض خاصة صادرتها السلطات الإسرائيلية. في الواقع، يقع ملعب معاليه أدوميم على أرض صادرتها السلطات الأردنية في 1966، ثم صارت خاضعة لسيطرة إسرائيل في 1967.

    رغم أن السلطات الأردنية هي التي استولت على الأرض أولا، إلا أن هذه الأرض صارت تحت سيطرة إسرائيل لما أصبحت قوة احتلال في 1967. استخدمت السلطات الإسرائيلية الأرض فيما بعد لأغراضها الخاصة لتشييد ملعب. يسمح القانون الإنساني الدولي للقوة المحتلة باستخدام الأرض المحتلة لحاجاتها العسكرية أو لمصلحة الشعب الذي يعيش تحت الاحتلال فقط. وجدت هيومن رايتس ووتش أن تشييد إسرائيل لملعب معاليه أدوميم وسيطرتها عليه، كأي ملعب آخر في المستوطنات، لا يستجيب إلى هذا المعيار، وبالتالي فإن هذا التشييد ينتهك القانون الإنساني الدولي. 

  • ذكرت نسخة سابقة من التقرير أن باحثي "منظمة العفو الدولية" وجدوا بقايا قنبلة موجهة بالليزر في موقع الغارة على سعوان. هذه المعلومة خاطئة؛ وEجدت البقايا في موقع غارة سابقة في الحي نفسه. تم تعديل التقرير لإزالة الإشارة إلى هذه القنبلة.

     

  • ورد خطأ في البيان الصادر في 14 فبراير/شباط 2012 المتعلق بالسيد أبو زيد دوردة. أثناء المقابلة، قال السيد دوردة للباحثين إنه لم يعتقل في منزله، بل في منزل آخر. ليست لدينا معلومات عن صاحب أو مكان هذا المنزل.